لم تتطور الشعوب وترتقي في اقتصادها وثقافتها وحياتها الا بالعلم وبالاعتماد على الكادر المتعلم المتخصص النزية وعلى النظام والقانون والعمل المؤسسي المنظم القائم على الاداره الناجحة في التخطيط والتنظيم والرقابة والمحاسبة،،
ولم تضيع دول كان لها مكانتها وهيبتها وتعاني شعوبها من الويلات والدمار والجوع والفقر والفوضى الا لأنها سلمت أمرها اما لحاكم جاهل او فاسد او الاثنين مع فهل تنتظر من فاسد صلاح وخير او تنتظر من جاهل رقي وتطور وتقدم ففاقد الشيء لايعطيه
الخلاصة
*من كان سببا او جزء من المشكلة لايمكن أن يكون سببا او جزء من الحل*
عميد صالح قحطان المحرمي
1 مايو 2024م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق